" الشعب الجزائري بعد الكشف عن السبب الحقيقي لطردها".. هذه هي الهفوة التي تسببت بطرد الاعلامية "خديجة بن قنة" وخروجها
أصيب الشعب الجزائري پصدمة كبيرة بعد انتشار خبر طرد الاعلامية الشهيرة خديجة بن قنة خصوصا وهي تعتبر من أفضل الاعلاميات في الوطن العربي
وبعد انتشار هذا الخبر خرجت الاعلامية الجزائرية عن صمتها وردت على هذه الشائعات بعبارة جزائرية هنا ېموت قاسې وهي تعني موتوا بغيظكم
على سبيل المثال تم تداول أخبار عن طردها وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عاما في القناة
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه
في عام 2012 منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورا للقبض عليها في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية والرئيس بشار في عام 2016 نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه والتي دخلت المستشفى
ومن جهة اخرى استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة حيث قدمت برامجا مثل الشريعة والحياة و وللنساء فقط و ما وراء الخبر بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء
وخديجة بن قنة هي إعلامية جزائرية والشائعات التي انتشرت أن جنسيتها مغربية مجرد اشاعات لا أساس لها من الصحة
تخرجت من كلية الصحافة بجامعة الجزائر عام 1988 وتدربت على العمل الصحافي في معهد CFJ في باريس عام 1989